سامحوني قليل من الجرأه

سامحوني000بقليل من الجراة



كانت الرياح في هذا اليوم مختلفة عن كل الأيام لأنها تلامس "تنورة" فتاة بغاية الروعة وهذا المشهد يبعث نوعا من الإثارة، أما ثيابها العلوية



لا تقل جمالا عن السفلية "وفهمكم كفاية" وكأنها تريد إخبارنا "بأني فتاة مغرية انتبهوا إلي".


هذا المشهد يتكرر كل يوم تقريباً ومن النادر أن يمر يوم ولا يشاهد المرء فتاة مثيرة بثيابها، أو بطريقة حديثها أو مشيتها لكن السؤال 00هل تغير الوضع وغدا الشاب يحاول إغراء الفتاة سواء بلباسه أو بمشيته؟!"


يلبس الشباب الثياب الضيقة التي تظهر معالم الجسد بشكل مبالغ به، والقميص المفتوح ثلاث أرباع أزراره، الوشم على رأس العضلة لإظهارها، وبنطال الجينز ذو الخصر الواطي لإظهار "الأندر وير الملون".
طريقة جلوس الشاب التي يحاول ان يثير فيها الفتيات وخاصة عندما يجلس الشاب بأول الكرسي ويرجع رأسه إلى آخره وتكون قدمه اليمنى في أقصى اليمين واليسرى في أقصى اليسار".!!!

أصبح المجتمع من دون هوية فلا نستطيع إطلاق كلمة رجل على كافة الشباب فغدا الحفر للذكور والإناث مع أنه لم يكن مقبولاً سابقاً".


لم أتكلم مثاليات ولم استوضح صور وانما حقيقه لامستها بمن هم حولي ولعل المثار من جدليات ما هي الا استيضاح لخيبة آمال تبعث على الاشمئزاز لتلك الصور المنفره من اتباع الموضه والصرعات بدون مبررات

وتفضلوا بقبول فائق الاحترام والتقدير والســــــــــــــــــــــــــلام

صحيح كلامك يا العراقي

وهادي المشاهد بتكرر باليوم الاف المرات وطبعا ما في مين يردعهم

وما بوسعنا نحكي الا الله يهدي الجميع